اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
حين يكون الحدث عن الأُم
يكونُ الحديث [ أدمع ] !
!
الكريمة زهرة زهير !
لغتك باذخة الخشوع .. كلما نظرتها !
مُدهشة كـ عادتك !
تقديري !
!
|
"رائعي"
مروان إبراهيم ..
دائماً الحديث عن الأم أدمع و أقنع لكنه ضيق جداً ..
وأنا أتمنى لو أني فضفاضة أكثر من ذلك !
فقط لــ نسكن بين قلبها وقلبها

..
أستاذي مروان أنت كأجنحة الملائكة تطوقنا بلا موعد ..
احتراماتي البيضاء لك..
أهلاً بك ..
دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..