لم تكن رسائلي تستميل الناي ذا الوجع بقدر ما تبتغي الريح العاصفة لعلها تفضّ رحم الزجاج ...
لاينتهي الصدى يامنال مادا م في الروح سجون ، والصوت أشبه بالصغار تعبث بالهوى ...
لاينتهي بعض ماأخبرتك عنه الا اذا عدنا اليه ، بعض بعضي هزيمة! ، وبقّيتي مشروع هزيمة لن يولد الا بتاريخ عينيك ولون ارتباكي ...