.
.
.
../ وَ أتْلَعْثَمُ بإصَابِعك ك تَلْميذة بَلْيدة :
تَبْتَكرُ هَنْدسةً .. فَألْتَمُ حَولْكَ بُغيّة تَدْوينِ الْزَوايا بِ عُمقِ الْجهل .. لِأبُنى على صَحيحٍ مُعافى وَأجْتبِي الْكَسر ,
فَأبْنَى بَصَحيحٍ مُتَصاعدٍ وَ لاأُكْسَر بإنْخِفاضٍ .. الا بَعْدَ فِكْرةِ الْرَد عَليْكِ .. فَأنا هُنا أتَضاءل كَما الْهاربِ
مِنْ الْعَدمِ .. لِوَطنٍ الْمَوتُ فيه إحْدى الْشَائِعاتِ الْسَخْيفة ,
../ فَ سَامْح الْعَدم الـّ يُقْضى بِمُجَردِ إسْتدراكِ أنَّك : [ تُبْقي عَلى كُلَّ ميتٍ حيّ ] ,
../ أسْتاذ قايد :
كَ دَهْشةٍ لمُ تَكُ الأولى ولن تَكُ الأخيرة :
تَبسْط يَديك لِلغتك .. فَ تَقْبِضُ اللغة [ نَحْنُ ] وَنَنَتْهِي لكَ ,
تَعْقفُ خَيالك كَ إسْتِفهَامٍ لاتُذيَلُ لَه نُقْطة .. فَ نَتَذيلُ [ نَحنُ ] إسْتِفهاماً مُعْتقِفاً بِخضوعٍ وَطَمأنينةٍ تحتَ نُقْاطِك كُلها
شيخُ اللغة وَوقَارُها / لُبَّ الْعقلِ أنْتَ

.
.
.