اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الحارثي
أقولها يا زهرة
إشتقت لكِ يا أمي
وأريد أن آتيكِ على جناح الشوق
بهدية السـماء ،،،
فتقول : لا يا إبراهيم ،، أخشى عليك من خطر الطريق
يا أماه أنا أب الآن ،،
فترد بحنو : لازلت طفلي المدلل ،،
أماه أحبك يا أماه
زهرة زهير / لا حرمنا ولا حرمك برهما
إشتياقي لإمي بلا مدى ،،
ولكِ زهر يا زهرة
|
"رائعي"
إبراهيم الحارثي ...
حفظ لك رب الأرحام والدتك التقية النقية و جمعكَ بها كما جمع الطين بالطين ..
و رزقك برها وعطفها وقلبها الطهر ..
ليس هناك أجمل من الإستلقاء قرب مرافىء الروح أيا إبراهيم !
أبلغها مني سلاما .. وأطواق ياسمين لمعصم قلبها .. وقبلة طاهرة على كفيها ..
شكراً لأنك منحت المكان روحانية الخشوع ..
كن بخير ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..
دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..