.
...
.

بِذَاتِ المُنْقَلّبِ رَجَوْنَاهُ المَاء صَعِيدَاً
يَهَطِلُ مِنْ رَحْمِ السُّحُبْ ..
بِزَرْعِهَا لَيْتَ / وََعسَى / وََلَعلَّ
وَكَافَةِ " آدَوَات الرَّجَاء وَالتمَّنِيْ "
وَ اقتَنَعْنَا أخِيْرَاً بـ " هَيهَات "
وَأنَّى لَنَا السُقْيَّا وَالقَدَرُ يَكْتُبُنَا مَاءً لايَنْبَجِس
مِن مَتْنِّ السَّمَاء ...!!
لِنُذْعِن السَّمْع إذَاً لِهَزِيْمٍ رَعْدٍ آتِ
لَعلَّ الغُيُوْمَ تُنبِؤُنَا بِمَا لَمْ تَتَنَبَأُ لَهُ العرَّافَات
ذَاتَ خَيْبَة ،،
..!
.
...
.