إذاكان البيانيون قد عتنوا بسبك الكلمة
ومراعاة أحوال المتلقين
فلمتلقي ليكن ذكيا فطنا لماحا ...
يزيل الضبابية ويكشف المستور
ويستخرج الدرر
لا
أن يرمي المعنى بحجارة الوهم
ويطفئ النور المتلألئ
ويحيل المعنى المتوهج إلى عقيم
يقطف وردة يتأملها ثم برميها بدأ الوهم
لو كانت المشاعر
لا تتحول ولا تتبدل
لغرس المربون
مشاعر الحب في قلوب النشىء...
وعاش الجميع في بساتين من المشاعر الجياشة
ونبذ الكره والحقد ...
هنا
ما أملاه عليّ قلمي هو واقع ممرير عايشته
لم أتصرف به إلا في حدود ضيقة ،
وإنما نقلت الواقع كما هو
الأخوة الفضلاء
صُبـــح
م.عبدالله الملحم
السندريلا
زاد متصفحي ثنائكم ومروركم تألقا ، وردود تشع نورا