تأبَى نفسُ الكريم إلا أن يَهَبَ مُحبِّيْه وِصالاً ..
كنتَ حريرياً في لُطفِ أخلاقكَ ..
فصلُحَت لنا عِشْرَتُك ، كصَلاحٍ تُغدقُهُ ..
فلم تفتأ إلا أن حمَدْتَ الحالَ بـ / مُحمَّدِ القول و الفعلِ ..
ليَحْمَد شأوُنا بحرْفٍ صالحٍ معنى و مبنى ، حريريٍّ ملمساً ، مُحَمَّداً شأناً ..
ترحيباً بضيفك في كونِ الأدبِ ..
و لك شكرٌ مع ترحيبٍ رَحيبٍ ..
عبد الله