اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
الانكسارات اليومية ...!
أشبه بحمى تعتري أجساد أوقاتنا ...!
فتصيبنا برجفة / رعشة بأعضاء الصمت لحد الأنين ...!!
هنا قرأتكِ ...
أنثى مهزومة بأنثى تسكنها ...!
وكأن الفرح طفل ضاع بدهاليز انكساراتكِ ...
ألا تعلمي ...
أن في أعماقكِ يسكن العيد ...
فما عليكِ إلا أن توقظيه من سباته ....!
لنشهد معكِ ابتسامات المرح كلون الضوء بثغر الفرح ...!
دمتِ بنقاء لا ينتهي ....
تحياتي
|
استاذي القدير/ صالح الحريري
قدرنا000 ان نهمس الااااه من اعماقنا ولا صدى لصوت
نحن(( شعب )) نزرع الدموع بذورا لنجني الحزن في كل لحظة
كيف هو العيد؟؟ لمن سلبوا بلاده؟؟
رغم الام الذي يسكنني
حرفك هنا سيدي كان فجر قريب غمر المكان بضوء اطل من روحك النقية
شكرا محملة بعبق الياسمين لروحك التي ارسلت الدفء هنا