نوف...
لا أحب النهايات السعيدة
تذكرني بالمسلسلات الهندية مفتعلة دائماً
أتذكر المرة الأولى التي قرأت فيها رواية 11 دقيقة لباولو كويليو، خانتني النهاية، تمنيت لو أن عشيق ماريا فقد رومانسيته المفتعلة للحظة واحدة، وتركها لأحلامها... كانت ستقنعني أكثر بحقيقة وجوده...!
شكرا لك
فقـد