..
..

وَتلافيف الود بالروحِ تنمو كأغصانِ العيد ،،، لم نعتد يوماً أن نفترش الأرصفة طرباً
أن نمنح نبضنا للبحر الراكد ،،، نتجاوز الأحلام اَلْبِكر منها ،،،
اليوم أخصه بالقسم الأكبر من نوبات وجعٍ دخيل
لم أعهد هذا الشعور مُطلقاً
ولكن الأمر لله من قبل ومن بعد
..
..
"عرُوبة "
مُسماي واعشق الدلال منه " رُوبا"
لايستطيع أحد من المارقة المتجولة في أزقة الفؤاد المنير أن يسرقني
..
..