..:..
وَ أعُود إَلى نَبْضٍ لايَهْدَأ ولايَكُفُّ عَرِيْمَه
والشَّوْقُ سُردَاقَهُ مُقَامٌ بِذَات الزَاوِيَّةِ اليُسْرَى
فِي أحضَانِ التِيْه أرتَع بِقُبْلَةِ بَيَاضِ الطُّهرَ فِيْهِ ،،
وَ الحُبُّ ثَمِلٌ وَفِي بَهْوِهِ يَصْرَعُ مَاضٍ تَوَاطَد بِهِ
الحُضُور مَعَ الغَيَابِ ،،
وَرسَمَ عَلَى أوْرَاقِ العُمْر لَوحَة شَدْوٍّ
لَمْ تُمَزِقُهَا شِفَاة القَارِئيْن ..!