خلف الكتابة هنالك الخطوط التي نختارها تبعا لـ حالاتنا وكثيرا ماندخل الألوان في لعبة حالاتنا فتكون الكتابة ثلاثيّة الأبعاد هنالك الكلمة والخطّ واللون , قد نعرف حالة هذا وذاك من نوع خطّه من لون حرفه وقد نراه كالطير الذي لم يهتدي الى عشّ يناسبة فنجده يغيّر الخطوط والألوان كثيرا , قد لاتتعدّى حقيقة قراءة الخطوط والألوان واقع الفرضيّات - ولازلنا نفترض تلك الملامح التي أمامنا ونقرأها معتمدين على مسودّة ملامحنا نحن , فلانجيد قراءة البعض جيّدا إلا إذا كان قريبا من بصمة ملامحنا نحن
وبعيدا عن القراءات فقط كان هنالك خطّ لأحدهم كنت قد قرأته فأحببت الكتابة به