.’.
[ وَرْدتي ]
يُزَمْجِر الخَوف تَلَابيب الشَهْقة المُتْرفة .. فَتغصُ بِ الَأودَاجِ نَحيب مُمْطرْ
تَعْلُك الَأَمال بِ أَنْ هَـ هُنا نَزور .. فَوق شَمْسِها و تُفاح لمْ يَقْصُر عليهِ الكُفْرْ
وَ لَا التَنزِيل مِن خَطيئة مَنْظَورةْ..’ فَ تُعَجنْ طُهْرها لِـ خدْ الغدْ
لِ تَرْميكِ مُسَربلة فَوق مَنديلِ آثَاره لِ تَتَلبسية بِ بَاليتهْ و أَتْلَافه
فَ تَكون مُسْتقَراً طَيباً و حَفْرةً تَرمي أَدْكاك الليل بِ شَهقة بَصرْ .
مَؤرقة أَنا بكِ .. لَا يُنْجني مَنكِ
إِلَا الموت.
.’.