حيث أصنع من الفرح بسمة ألون بها تعب الشفاه
أتوارى عنهم
لاخبره اني لم أنساه فقد قلت بأني لن أنساه
لم يسمعني سواه حتى هو لا يسمع
ولكن سمعتني تلك القوقازية المسنة فطبطبت على رتل العناء كتفي
وهي تقول مالم أفهم معناه ولكن أدركت مغزاه
ثم ذهبت لترهنني لوعدي ما بقيت من عمر