قُلت الكثير يا ناصر
لكن : لعنت الانترنت محتني بغرابه
وكأنها تُريد أن تكون شفيعه لي حين يكون الرد صغيراً ..
كـ جسدي النحيل ..
هذا النص
هديل تخُيّلات وحدك من يُسمك بـِ ظِلال سرابه
حتى يتمدد جسد الألم في رحم النقطة ..
خلقت من كُل الكراسي عشق ..
ومن فيننوس الحروف أناشيد في ملامح صور مُتقنة الإلتقاط ..
بعد أعوام أن رأيت هذا النص يتداول كـ حبة البندول بين أفواه العاشقين أبتسم ..
لأنهُ كـ حالة سُكر تُذهب العقل .. ويُنسى الألم منها