صَوانِعُ الكَلمِ هَادِئَة مُستَكِينَة ، أَصابُعهَا رُعَاشٌ مِن عِشْق
مَا اسطَاعَتْ حَبكَ الحَرفِ .. وَ مَا تَركَتْ للقَولِ مِني مَجالاً يُنبِؤُ العَالَمَ
بِـ أَنك مَعِي ...
لَكنِي مُمتَنةٌ لَها .. بِكُل ما أُوتِيَتْ مِن حُب .. قَذفتنِي وَرداً
ينبُتُ عَلى كَفك ، وَ يُرخِي رِمشَ النُعاسِ وَسطَ أمانِك .. يا مَثوَايَ الرغِيد (:
،