{::::
ثَمّةُ الكَثِيرُ مِنَ الأمُورِ تَأتِينَا مُتَأخِرَة { بَارِدَة }
فِي وَقْتٍ لَمْ يَعُد وُجُودُهَا يُمَثّلُ أهَمّيَةٍ لَنَا ،،
تَصِلُنَا [ بِاهِتَة ] كَـ أصْحَابِهَا تَمَامَاً ،،
لَنَا أنْ نَرْكُلُهَا جَانِبَاً ... وَ نَمْضِي ،،
أو ... نَأخُذهَا نِكَايَةٍ بِبَعْضِهم ،/

::::}