من مبتدأ الوجع به حتى خبر الألم بذاتها
كانت الجملة مبتدأها وخبرها نبضٌ موجوعٌ بـ فقد وبعدٍ
وحرقة حنين . .
الأبجدية في عينيها ألمها به . .
وألمها بـذاتها بعد ألمها بـه . .
وفي الأولى والثانية . .
كانت مجرد البداية . .
لـ تضخ في أرودتها وجع فقده وألم بعده
وحنينها إليه . .
سيدتي القديرة
" شذى ناصر "
بين الألم والأمل مسافة تحتاج منا فقط لـ نرفع أعيننا للأفق
لنراه ونحسه ونشعر به قادماً . .
حرفكِ موجع ومتخمٌ باللغة
لله درك وسلم فكرك وبوحك
ودام عطركِ المنساب
(احترامات . . كثيفة )
سعـد