أهلاً بالكاتب و الشاعر الأنيق طلال حمزة في أبعادنا الأدبية ...
سعداء بأن تكون أولى مشاركاتك في أبعاد من نصيب قسم المقال ...
للأسف نحن لازلنا تحت أسنة التكفير و العقم في التفكير ...
نحن لازلنا نتخيل تآمر الأخر و نحارب أشباح الوهم بـ (فوبيا ) قاتلة ...
نحن لازلنا نبكي على ( كنا / كانوا ) ...
نحن لازلنا ننبش الماضي لنتعارك فيما بيننا على مقاتل قبائلية و مفاخرات على الفقر ..
نحن لازلنا نجلب أسوأ ما أنتجته ثقافات الأمم لنتعرى به أمامهم ...
نحن لازنا ندعي الأدب و نمارس في أدبنا قلة الأدب ...
يبدو لي أننا بحاجة لـ ( ثورة ) فرنسية ... أقصد ( ثور ) فرنسي ...
طلال حمزة ...
شكراً كثيراً لحضورك المبهج ..
مودتي ...