اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
خُذِينِي ، وَ اغْرِسِينِي جَوْفَ رِئَتُكِ .،
أَو أَيُ مَكانٍ شِئْتِ .. فَقَطْ دَعِينِي مَعكِ ، مُتَلازَمَة ..
أُحبُكِ وَ الله 
،
|
.’.
.. [ وَرْدتـ/ـي ] ..
كُل الْمُتَلَازماتِ حَالياً يَحْتَرِفن الْأَنْزلَاق فَ أن كُنتِ كَذلك معيّ
فَ بَأي جَانب نَنْزلقْ ..؟! / و كلَانا مُنْقلب على الْآخرِ بِ تَولِيفة شَوقْ .
لَعنني الْأَنصَهار لَأنني أَنْتَحرتُ عَند رَأس شَمعتكِ , قَصفَني الْ ـصَباح لَأنني لمْ أَردْ وَطناً غيركِ.
وَردتي بِ الله عليكِ لَا تَدعيني أَتحسُر عَارية حَافية أَمام ثُقب الْأنتظِار فَ دَثْرِيني بكِ قريباً
وَ أَجْعليني بِ رَجلٍ واحدة تَمْنحُ لل ـطريق أَملْ و الْأُخرى تَلْتَوي قَبلكِ
فَوق شَوك مِن يَرمُقكِ بِ عين حسدْ .
أُحبكِ وَ يشهدُ على ذلك الْرب و مِن ثُم أَنبياءه.
.’.