{::::
وَ يَظُنْ ،!
بِأنّهُ قَادِر عَلى رَشْقِي بِسَلْسَبِيلِ خَواء
تَخْنَعُ لَهُ رُوحَ الكِبْرِياء المُسْجَاةِ
بِأعْمَاقِي ،،!
فَامْتَشَقْتُ غُرُورِي وَ قَارَعْتُ بِهِ
سُلالَةَ الهَوانِ الجَاثِية فِي دَواخلهِ
وَ مَضِيتُ سَادِرَة عَمّا يَفْعَلُ
المُغَفّلُون ،،/
شَذاي ،/
تَتَضَوّعِينَ ألْقَاً فَرِيدَاً يَخُصُّكِ وَحْدَكِ يَا كَيْنُونَةَ الجَمَالِ

::::}