.
.
.../ جَفْنُكِ الْنَاعِس
يَتَراخى الْكَون فِيه وَيَسْكُنه .. كَ اخْتِباء يُثير نُسك الْسَماء
قَلْبكِ الْمُترف بِالْحسناتِ ..يُحَرض الْحُب فِيْكِ ..كَ أمْنية مِنْ فَرطِ أجْنحتها تُوشك أن تَكُون طَيْراً
.../ وَعُش صَدْركِ يَسْتَهويّها ..
أفْياء
سَأحَاصر بَوحكِ بكل جَهاتِ وَجْهِي
فَ بَادري الْتقاطِي بِمتاهاتِ أصَابعكِ ../واقْرِضيني الْحُلم مِن الْمَكان ,

.
.