يَا مُحَمد
مَن لَمْ [ يَتَأقرَب ] فَ لِنفْسِهِ يَقِيهَا مِن تُرهَاتْ الكَلاَمْ وَ الفِهمْ الخَاطِيء وَ مَن [ تَأقرَب ] فَ عَليهَا وَ عَليهِم ، !
بِ استِثنَاءِ جَماعاتُ الطِيبْ ( شَرواك ) :p
كَان المُتصَفح زَاخِر بِ مُختَلفِ الآرَاء ْ
تحِية ، وَ تقدِير يَليقَان .. (f)