حينما يأتي الضوء من خلف الضباب
يُقتل نصفه ... ويتلاشى الآخر
مبعثرا ً في فضاءات الإحتمالات
وهكذا يكون المساء مليئا ً بالهزائم ...
فلأيهم كان التمني .... ؟؟
وهذا المساء بعتمته ... يفقد ستره
وينبئ عن قدوم ضجيج الجنون الزائف ...
الباجري " صالح الحريري "
ربما .. نمتلك بعض أمنيات بضوء ..!
وربما .. تخذلنا الأقنعة عن الرؤيا رغم الحلم
ولكن اللقاء سيأتي سيأتي ... رغم الظروف
كن بخير ... ولك الضوء
دمعة في زايد