اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الدليم
مساءُكَ أهدابُ أنثى حسناءَ تُمْسِكُ بـ زمامِ الروح ..
أستاذي القدير
وريثُ الحرّف
صالح الحريري
والذي أجرى الماءَ لإسماعيل . .
أن لــ مثل هذا الحرّف . .
حُقَّ أن تُرّفَعَ مراسِمَ التبْجيل . .
دُمْت سيدي نبْراساً للعاشِقين
|
مساؤك يــ علي الدليم ..
إشراقة فجر يكحل عيون الكون بضوء حرفك ...!
ردّك وشاح إطراء يفضح قامتي ...!
فحرفك سيّدي غيثٌ يروي جدب الأرض ويغسل عجاج الورق ..!
أسعد الله قلبك ...
تحياتي