اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
الزمن : ماقبل اغتراف السعادة بثانية
طويلة هذه الثانية حد انهمار الدمع
/
/
ضوء يشع
تمسك به
واسبح
لعله يقودك
إلى خلاياها
لن
ترى بعد
ذلك الا نورها
الطاغي

وردة لأمنيتك
|
بنت العم
" فاطمة الغامدي "
ما زالت عقارب الساعة صامتة ...!
مرتجفة لرهبة النهاية بآخر رمق اللحظة الهاربة ...!
تضيء الشمعة ...
تموت بأعين الانتظار دمعة ...!
فيتلاشى كل شيء ...
فيكون الظلام سيّد الموقف ...!
شكراً لأنكِ هنا ...
دامت حياتكِ مضاءة كضوء حضوركِ..!
تحياتي