اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
أختي:قيد
قد نحتاج للمرور أمام عثرات من الأنظار أثناء كتابتنا عن شيء ما وتلك الأنظار الغريب انّها تكون موجودة في داخلنا كـ رقيب ذاتيّ!, فنتخفّى لو قليلا لننطلق بكلّ جرأه وراحة بال لنكتب كلّ شيء دون إغفال, وعند نهاية المطاف نكشف عن لثام الرمز ليرانا الكلّ مستدركين ماكنّا نقوله - تلك الفجأه!, لها تأثير عجيب
جميلٌ ومثير موضوعك
|
حُيّيت /عبدالعزيز
هُنا إمتاع حيث يتحين القارئ فرص النهايات ليعلم المغزى
وقد يتجاوز ليصلـ.
لا ضير في ذلك ، بل هو من ألذ أنواع الرمزية إن دخل تحت مسماها.
أيضاً ذلك مدعاة للنظرة إلى الأشياء من خلال وجهة نظر كاتبها الباطنة
وفي ذلك فائدة نُساق إليها سوقا ,قد لا ندفع أنفسنا إلى ذلك ،لولا الأسلوب
الرمزي التشويقي.
...كشفت جانباً رائعاً منها /عبدالعزيز.
أهلاً بك.