أخر دواه كان أنّـه يحفـر الضريـح
أذكره يدفن أحلامه بكـف العتـب
وأذكر الصمت لحظتها وقلبه يصيـح
ودمعةٍ خانت عيونه وطاحت غضـب
أبو تركي ... أستوقفني النص خصوصاً في هذه الأبيات ... يااااه
عندما يدفن الحلم حيّا ... لايموت أبداً .. تبقى غصته تعتصر كل
زوايا القلب لتتمرد دمعة على كل معاني الكبرياء تبكي هذا الأمل
الموءود بلا ذنب سوى ..... لك أن تكمل العبارة .. فأنا أقف هنا
شكرا لكمية الجمال هنا ...