اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
لاعجب في ان هذا النص يسكن قلبي من الوهلة الاولى التي اراه فيها
فيه انفاسٌ تتقن الاطاحة بي ..
ومسارات في الكلام والتعبير ، تعرف تماما اين تذهب بي ..
لغة الحزن طاغية ، ظالمة ، لاتترك للقارئ سوى الحبس خلف قضبان سطورها
الطفل الذي لقنتيه البراءة ، موجود في داخل كل رجل منا
ولكن يد الحياة اغتالته ، مثلما يغتال الموج العاتي رغما عنه , هدوء البحر
شكراً لهكذا متعة ياحزن ..
|
وشكرا لهكذا زهو يادكتور منحتني إياه بحضورك
د/ فيصل
لطالما كان هذا الطفل الذي بالداخل ... طفلاً عاقَّا صغيرا وحتى يكبر...
ولكن ليت هذه الأنثى تستطيع أن تقتلع حبُّه من شراسيفها وليس قلبها وحسب
جميل حضورك ايها البهيّ