ـــــــــــ
..
أهلاً فاطمه..
ـــــ ذلك يتعلق بــــ مُقتضى الحال ، والعادات والتقاليد المُستمد شئ منها من الدين دون اقتناع أحياناً
وإنما هذا ماوجدنا عليه آباءنا.
الكبار كالصغار وأنمـــا باختلاف الأحجام ، وفي الانفتاح الفكري حالياً سزداد الأمر سوءاً ، لأن
ليس كُل ما يُقال يُطبّق خاصةً وأننا في زمن النظريات والحكمــــــــــــة الدارسة لا المدروسة.!
وأعني بالدارسة : المُتهالكة .
فالكل يستطيع صياغة حكمة ،تنصيب حكمة ،...لكن من يُطبّق..!
هنا الخلل.
ثم الأجيال لا تستسيغ كل ماهو من الماضي ،مفاهيمها تغيرت كثيراً وستستصعب ذلك اكثر.
لن يفرقوا أبداً بينَ كثير أشياء ، ولن يدركوا قيمة أشياء اكثر اهمية.!
الحساب حين لا يعمم على الجميع ســـ يدفعهم لمقاومته حيث سُيرى ظُلماً. ليس إلا.
..مقال ثري /يستحق وقفات اكثر.
..
ـــــــــــــ