عندما انعدمتْ موازين الأخلاقِ انعدمت محاسنُ توظيفها ، و كانت التحاكُمُ إلى : الوجاهةِ ، و المنصبِ ، و المالِ ، فكان التناقُضُ .
حين يُسْرى بالقانون الأخلاقي على الجميع ، حيثُ لا أحد فوق التربية ، و القانون ماشٍ على الجميع ، نضمن مسيرة التطبيق الخُلُقي الصحيحِ قانونياً .
الراقية / فاطمة العرجان .
جداً مقالٌ مليءٌ ، أثارَ فيَّ كثيراً ، لزمتُ أدبَ الحالِ فجففتُ حبر القلم ، و لو انسابَ لما آبَ .
تحيةً لكِ : فكراً ، و قلماً ، و تألقاً ..
عبد الله