القديرة:منال
بوحٌ يصعب دسّه في جيب القلب والروح,وكأنّه كان هنالك ألمٌ من دون جرح فكانت تلك الكتابة جرحها الذي أخرج نزفهافينهمر الألم ويخالط ذلك شعور بلذّة غريبة لاندركها,وكأنّنا على اثر تلك الحالة نقول:زيديني نزفاً زيديني!,حتّى المقاطع التي تمّ اختيارها خرجت بكامل تناغمها مع ماكُتب دليل أن ماكُتِب كان نتاج انصهار في الداخل للتوّ بدأ نزفه محمّلا بألمه وذاكرته ولذّته
تحيّاتي لـ روحك