الحزن السّرمدي :
تعودينَ محمّلةً بجمالِ الحرفِ و وجعِ اللّغةِ الأزليّ .. تعودينَ و أنتِ : أنتِ و ما رحلتِ ..
إلّا أنّ ذاكرتَكِ تُضيء عُتمةَ الأبجديّاتِ بحقيقةِ " حتماً " و تراودُ الألمَ عن نفسهِ بتنوير !
كنتِ جميلةً هُنا أيتها العزيزة , كعادتكِ .
محبّتي .