فاطمة العرجان ...
أهلاً بكِ أختي الكريمة ... و عذراً على تكرار العودة ...
الفوضى الأخلاقية منشؤها ذكورية المجتمع و تقديسه للكائن الذكوري و اتهام المراة باعوجاجها و كأنها الضلع الأعوج في المجتمع ...
هذا القدر من الميل لطرفٍ على حساب آخر أعطى ضعاف العقل و جهلاء المجتمع أن يمنحوا الذكر قدراً أكبر مما قُدِّرَ له شرعاً ... و نتج عن هذا الميل ميلٌ في القيم و العادات المجتمعية ...
المجتمع بحاجة لإعادة صياغة من خلال التعليم / التربية / المناهج مثلاً لإعادة التوازن الاخلاقي لمكانه / مكانته ... أظن أننا بحاجة لعقود لتغيير عقول و انتظار النتائج ...
فاطمة العرجان ...
مقالكِ يوشك أن يكسر أغلال المجتمع البائدة ...
مودتي ...