.
.
وللمره الرابعة / الخامسة / السادسة ..
لا أحصى عدد المرات التي قرأت فيها كلامك
وكل مره ينادي منادي أن صدق الغبين
اقتباس:
لَم تَعتريني الدَهشة .. و كَثرة الأسئلة..
و التَصنُت لِما يُتلى بِـ داخلي كَـ الآنْ ...
لَم أتَخيلُني يَومَاً أواجُهُ تِلك الحَقيقة كَـ الآن ..
بَل و كُنت أغمضُ عيناي و أشُح بِـ النَظَر إلى الجِهة
الأخرى حَتى لا أراهَــا ..
|
حتى انا يا سديم مرني نفس الإحساس ..
كتبت فجسدت الواقع أستاذي عبدالرحمن الغبين ..
دمت مميز كعادتكـــــ
احتراماتي