الرائعة / ريم علي
شكرا لعودتك..
شاهدت ذلك المشهد وكرهته..ربما اعتدنا على النهايات السعيدة
أو المبهمة ولكن تلك النهاية كانت بشعة لا مأساوية ..
فهي تؤثر في ضعاف النفوس وتثير لديهم طرقا جديدة
لاستغلال سوء الأخلاق بدلا من معالجتها..
أعجب لي..دائما حين أطرح مقالا للنقاش لا بد أن يأتي ذكر الإعلام
الذي هو سبب رئيسي لانتفاضة قلمي..
ألهذه الدرجة خفاياي مكشوفة
عزيزتي ريم.. ممتنة لوجودك