اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
ونقرأُ الدّهشةَ فِي قَعرِ فِنجَانِك
عبد العزيز المَالكي
لُغتُكَ تلبَسُ رِداء الشّمس
تُتقِنُ صِناعة الحرف حتّى لكأنّهُ يتنفّس
مِن هُنا إلى السّماء [ شُكراً لك ]
.
.
|
جُمان
لست أصنُع لوناً لـِ قوس قزح ..
بقدر ما هي محاولة للإبتسامة في أوجن الورد ..
والأغتسال بقطرات الندى ..
حين تتساقط حبه ,, فـ حبه
لذا كان لي واجب الشكر لك ..
حتى يُبلك الخير ./ والسعادة دائماً
فـ شكراً لك