اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
تعجبني نكهتك وحبكتك
ولونك الأدبيّ قريبٌ جدّا من اللون الذي أحبّ قراءته
كنت أهرب من زخارف اللغة واحتيالاتها إلى زخارف الخيال وانبثاقاتها
اتّخذت الحلزون فكان الحلزون اسطورة هذا النصّ
إذ تقول الاسطورة: (نصّك)
هكذا هي الأساطير تتّخذ رموزا بسيطة فتحيك بها حكايتها الخالدة بمعانيها
لن أفرط بالمبالغة كي لاأقع بالهذيان وأقول أن ماكتبته اسطوريّ لكنّه قريب منهاكثيرا ومن حبكتها المتأنية على مرّ الزمان
ومع نصّك على مرّ الزمان في داخلك
شاسع الروعة
..ودّي
|
عبدالعزيز،
الحلزون كان البطل الأسطوري،
أما نحن البشريين، كنا الكومبارس.
أتخيله يتعملق أمام خوفنا،
أمام جهلنا.
شكراً لك عبدالعزيز.
دمت بخير.