عندما بدأت بـ كتابة هذه القصيدة كان هناك ملهماً حينها وعقدت النية على شكره عند عرض القصيدة في ( أبعاد ) ولاأعلم كيف نسيت ذلك
شكراً خالد صالح الحربي فـ ( غنائك ) في ( الهدوء) كانت الملهم الحقيقي في هز جذع قريحتي ليتساقط الشعر ثمراً شهيّاً بين أرواحكم العذبة .