..
..
صَباحاً،،
..
..
لم يكن إعتيادياً يطرق الباب فتنتشيء زهور المقبض لملامسة العطر
كل مافي الأمر كائنات تهافت على البوح صمتاً أن ماكان غفلة مني
فلا تضع أوزاري على طاولة مستديرة وتبدأ بتدوال أوراقها
فما بين إفاقة وغيبوبة أشعر بيديك تُطبطبُ كتف قلبي
"هوناً هوناً"
..
..