اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
حِينَما كُنْتُ طِفْلة كَانَت أمُنْيتي أن ألْمِسَ الْغَيِّمات
لِذا الْغيِّمة هَذه سـ [ تُثبَّت ] ../ وَالدُعاء أنْ يهميّ الْمَطر بَعْدَ أنْ قُدَّ مِنْ وَجْهِه ,
شُكراً على كُل شيءٍ يا عبدالله
مُدْهِشٌ - والله -
|
أنت تتلمّسينَ الغيمَ يا عطر , كلّما رفعتِ عينيكِ باتّجاهِ السّماء , و تساقطَ الوردُ من بينِ أصابعك ..
شُكراً لكِ يا روح .