ذويت واللـي .. تهامـى فـي مساريـه .. يسقي عمر من غيـاب ويقطـف اعيـاده
ماحسسّتـه الطـواري فـي حـواريـه .. انـي صويـب الغيـاب وغفلـة زنــاده
:
:
عقاب الربع
،،
أغمضت عيون القلب ،،
ليس محاولة ً لاستدرار دمعه ؛ فذاك ما تكفلت به كلماتك ..
ولكني ما استطعت إلا تمكينه من الغوص ،،
فـ أن تقف على الساحل حتما سـ يغريك البحر ..
شكرا لك وعليك ..