كَلّ حَرْفٍ ياسُميِّة يَحْمل بَيِّن يَدْيه الْمَطر .. / وَتَتواصَى عَلى كَتْفِه الْمَلائِكة
أقْرؤك وصوتاً يُشْبِهُ ال آمِينْ .. يُحَرك رُوحِي ..ويُحييّ الْمَيِّت مِن أضْلاعِي
يَرمِي ضَجْيج الْسَماء فَوق أصَابِعي ..ويَسحب بخيِّبة نَزق الْطيِّن الْعَالِق بِمفاصل لُغَتِي ,
ياسُميِّة صَافَحْتُكِ بِكلتا يَديّ ..وقَبل أن اهمّ لأجمع من عيِّنيكِ أهلاً تَليق بأنْتِ ../ جَمْعتِني كَ الْطُفولة والزمتنِي بِك ,
