لِكأنَّ بيِّن يَديك مَفَاتِيح الْسَماءِ يَانَاصِر ..تَأخُذنا مِنّا ..وتُشابك أرواحنا فِي الْغَيِّمات
تَملأ جُيوبنا بِ الْغَيثِّ ../ وَتُحَرضنا أن نُلقيِّه عَلى الأرضِ ..ونَبتكر بِه زُرْقةٌ أُخرى
نَصُك هَذا يُثبت أنَّك قَادِرٌ على الْمُضي بيِّن الْزَحام بِطريقة تُشْبِهُك أنت وَحدك
تأنيِّك هَذه الْمَرة ..أحْدَث رَوعةً كَبْيرة ../ فَ أبْقى هَكذا عَالٍ فَارع ..خُطواتك سَلْيمة ..وإحْسَاسُك فِي كَمال ,
../ وسَنظل ياناصر مُعلقيِّن الْنَظرِ على أصَابِعك ../ نَتَنَبأ دَهْشَتُك الْقَادمة وربيعك الآخر ,
شُكراً لك / وشًكراً لله عليك
