شظآيا
أرجم الصدق بقولي أن الليل لمثلك مخاض لولادة نص تشرق الدنيا على صيحة حروفة
أنثى الماء وسيدة القمر متى كانت النجمات نقاط وصل لملامح سهرك
كريم هذا الليل بسهرك
فهل لا أخبرتنا عن عالمك والذي ترمزين له بالشرنقة كثيراً في كتاباتك
مع أول آذان للنور سنسمع منكِ صوتاً يصدح بعلة سهرك