
قَلْبٌ يَضُجُ بِمَافِيِهِ
وَ 00 رُوحٌ هِيَ وَالْهَائِمونْ مُلْقَون عَلَى قَارِعَةِ الْوريدِ
مَشُطورَة أنْفَاسهمْ .. الْسَواد يَكْتسِحُ نَبْضهمْ
وَ 00 الأحْرُفُ تأنُ تَحتَ وَطْأةِ الامهمْ
♦.
♦.
طِابَ بيَانكِ ..
وَ 00 لِـ قَلبكِ الْفَرح يَا مخْمَلِيَّة [ ..
.. ]