فهد حمود
هي موضة لأنّ واجهة العالم الغربيّ المتطوّر على نحو يثير الإعجاب -فهي محاولة التصاق منهم "بالإستعارة" وانّهم يحملون تلك الرسالة التي توصلنا إليهم- وهُم طامعون ومتطرّفون يطالبون بأتفه الأشياء في المجتمعات الغربيّة متناسين الأهم منهم وبسم الليبراليّة وليتها ليبراليّة لانها فعلا أخي:فهد تنادي باحترام الأديان والآراء..وهم ليسوا كذلك
كلّ التحايا لـ روحك