سَدِيمِي
أَنْتِ فِي قَلبِ وَرْد عًُفُور فَرحْ أَنّى لمَحتُ اسمَكِ
غَردَ فِي قَلبِي وَ أَنشَدْ ،
مُكُوثُكِ وَ اثنَانِ العَبقِ التَي أهدَيتِيناَ إِيَاهَا .. حَشَرتِي فِيهِما
المَحبَة وَ نحْن ..، لا حُرُمتُكِ أبَداً
قَايد الحَربِي
صَيْرُورَةُ النُورِ أَنتَ وَ كُل سَطْرٍ مِنكَ
يختَزِلُ أَلقَ الأبجَدِية بِتَدفُقٍ يمحُو زَلَلَ أحرُفِنَا وَ يُرقِيهَا
تَبَارَكَت لَيلةُ النَثْر هَذهِ : بِك
صَالِح الحَرِيرِي
وَ ابتِسَامَةٌ عَريضَة تُرسَمُ إثرَ انبِجَاسِ
العِزَة مِن غَدقِ جَمَالِك ،
وَ نَرثُكَ نحنُ هُنا : كَنزاً
