وَ مِن شَهْقاتِ الْخَيبة تَوَلي الْأَحْلَامُ صَدْرها إِلى بضِ مَسافة ../
نَادَية : الْخَيباتُ بَاتتْ رَقيقة تَسألُ الْغِياب عَنا وَ تَحْكي بِ مَزامِير اللْوَعة
الْخَيبات وَجود بَعد إِبادة وَ لَفةِ نَفس شَهقها فمُ أشْعثْ .,
نَادِية الْمَطيري ../ بَاتتْ الْخَيبة تَبْتعدُ لَأنكِ أَنْبلُ مِن أَلْتِقاطها .’