القادم من لغة الجمال الحاضر في زوايا وجداني ..
أحمد البرعي
وقوفك على الفواصل ووضع النقط اهدتني الشيء الجميل
وجعلتني اشاهد نفسي من منظور ما اكتب / فزادات نرجسيتي
حين رميت بمفردة طين
كنت اتسلق بيوت الطين
واعني بها العوده للماضي للخروج مما انا فيه في المستقبل والعكس صحيح
وبالنسبه للسطر فهناك سطر مستقيم وهناك سطر مائل كما هو بقول متعرج !
كما وهي صوره لشيء مـا !
ربما التقطته أنت !
فالسطر قد يكون طريق : )
وعلى العكس يا أحمد مداخلتك شرفتني وزادتني نوراً ..
كما اريد منك ان تضع دوماً سلبياتي امامي وتترك ايجابياتي ..
كي ارضيك في المرات القادمه
واعدك ان اكسر ظهر قلمي كي ارضيك !
شكرا لك
ولكتابه من فوق حائط القلب
اخوك